خيبة امل للمغرب في الاجتماع الطاري للبرلمان الاوربي ,هذا الاخير اراد الاستماع الى كلا الطرفين "الصحراء الغربية"و الطرف المغربي الذي بدوره لم يتراجع عن قراره المعاند ناعتا الاوربيين بالمنحازين بينما و بالاجماع ,الكل ينعت المغرب بالمحتل و ذلك رجوعا الى القانون الدولى و تقارير المنظمات الحقوقية التي من دورها الدفاع عن الابرياء الذيين تنهك اعاضهم ليلا نهار .
في الاخير المغرب لم و لن يحضى بالتصوت لان و كالعادة المغرب ليس لديه لا لغة حوار و لا اجوبة و تقارير منطقية من شأنها ان تدفع احد الاعضاء الى العدول عن قراره ,لان حتى و ان كانت القرارت تصنف حسب المصالح الى ان الدافع الاكبر هوا الحق الذي ينتهكه المغرب
0 comments:
Post a Comment